الخروج أكثر في الصباح، وتواجد في الأماكن مفتوحة أو التي تدخلها أشعة الشمس.
تاريخ وراثي: يزداد احتمال إصابة الشخص باكتئاب الشتاء، في الحالات التي لديها تاريخ وراثي من الأمراض النفسية كالاكتئاب أو الفصام.
الإفراط في تناول الطعام، خاصة مع الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والحلويات.
أظهرت الأبحاث أن المشي لمدة ساعة يوميًا في منتصف النهار يمكن أن يكون مفيدًا للتعامل مع كآبة الشتاء، كما أنّ الخُروج في ضوء النهار خاصةً في منتصف النهار وفي الأيام الأكثر إشراقًا سيُساعِد على تلافي مشاعر الحُزن والكآبة المُرتبطة بالشّتاء، وإذا كُنتِ تشعرين بالبرد يُمكنكِ الجُلوس بالقرب من النوافذ كلما أردتِ الاستمتاع بضوء النّهار.
تحديد وتغيير الأفكار والسلوكيات السلبية التي قد تجعلك تشعر بالسوء.
النظام الغذائي الصحي سيعزز مزاجك ويمنحك المزيد من الطاقة ويمنع زيادة وزنكِ خلال الشتاء، ويُمكن أن يؤدي تناول البروتين مع الإفطار والغداء والعشاء إلى تحسين الحالة المزاجية لديكِ ومنع الرغبة الشديدة في تناول السكر والكربوهيدرات في وقت لاحق من اليوم.
- **بعد الولادة**: يصيب النساء بعد الولادة مباشرة، ويؤثر على نور قدرتهن على رعاية أطفالهن.
لا توجد طريقة معروفة للوقاية من الاكتئاب الموسمي، ولكن اتخاذ خطوات مبكرة للتعامل مع الأعراض قد يساعد في منع تفاقمها مع مرور الوقت.
- **تذبذب المزاج**: يتسم بتقلبات حادة في المزاج، حيث تتناوب نوبات من الاكتئاب الشديد مع نوبات من الهوس أو الارتفاع المفرط في المزاج.
انخفاض الدافع للإنجاز ومواجهة صعوبة في التركيز بما يجب فعله.
اللبن: من المعروف فوائد اللبن في الاسترخاء ومواجهة القلق، ومنحه شعوراً عالياً بالسعادة.
كيف تتجنبين اكتئاب الشتاء؟ إذا كُنتِ تخشَين الشّعور بالكآبة مع اقتراب فصل الشّتاء، جرّبي النّصائح الآتية لتتجنبي الإصابة باكتئاب الشّتاء:[١][٢]
حدوث نوبات الاكتئاب الموسمي في وقت مماثل كل عام لمدة عامين على الأقل.
- **الاكتئاب المزمن**: يُعتبر شكلًا مزمنًا من الاكتئاب، حيث تستمر الأعراض لفترة طويلة.